يسترق منـّا الهوى لحظاتنا ونهبه أحرفنا وداداً وشوقاً ..
إن تــذكــر الـلـحـظـات لاتـدعـونــي
كـــــــلاّ ولاتــنــئـــى ولا تُـنـئـيــنــي
واقذف حميم الشـوق فـي أعماقـي
واسترسـل العـبـرات كــي تحييـنـي
قف لا أريـدُ سـوى عبيـرك عالمـي
فـيـضٌ مــن الآيــات كــي تُرقـيـنـي
أحــرق جميـعـي سُـلّـنـي يـاسـيـدي
سيـفـا عـلـى الأشــواق يامُعنـيـنـي
أرجـوك مثلـي لاتمـلُّ مــن الـهـوى
إنّــي ولــدت وذا الـهــوى يُـرديـنـي
بــي طِفـلـة وفطامُـهـا لـــم يكـتـمـل
أصواتـهـم مِـلـئُ الـمــدى تُسبـيـنـي
قـد أوغلـوا هجـري بـلا ذنـبٍ يُـرى
والآه تــهـــزأ والـعــنــا يـكـويــنــي
يـاروحـيَ الثّكـلـى رداكِ مــن الأنــا
إن كـنــتُ فــــي آآهٍ فــــلا تنـعـيـنـي
مثـلـي وحـيـدةُ عـالــم ٍوجمـوعـهـم
بـيــن الجـمـيـع جـمـاجـمٌ تحـنـيـنـي
فــي الــذات أسئـلـةٌ تـقـول تكلّـمـي
فــي داخـلـي شــأن ٌ يـقــول أبـيـنـي
فـي لَحْظِهِـم صمـتٌ يبيـح تسـاؤلـي
مــع صوتـهـم قـمـعٌ يـــردّ دعـيـنـي
عودي كمـا كنـتِ البريئـة واحلمـي
ولتستقـي روحــي ِعـسـى ترويـنـي
عـودي كـوردٍ فـي الـمـدى لاينثـنـي
والـريــح تـزفــرُ غـايُـهــا تثـنـيـنـي
ياشوق أصغي صوتهم في مسمعي
إن كــان مــن بــاق ٍ فــلا تجفـيـنـي
أشـلاء ذاتـي قــد تـداعـت فانحـنـي
كــي تـجـمـع الأشـــلاء أو تُفنـيـنـي
إن تــذكــر الـلـحـظـات لاتـدعـونــي
كـــــــلاّ ولاتــنــئـــى ولا تُـنـئـيــنــي
واقذف حميم الشـوق فـي أعماقـي
واسترسـل العـبـرات كــي تحييـنـي
قف لا أريـدُ سـوى عبيـرك عالمـي
فـيـضٌ مــن الآيــات كــي تُرقـيـنـي
أحــرق جميـعـي سُـلّـنـي يـاسـيـدي
سيـفـا عـلـى الأشــواق يامُعنـيـنـي
أرجـوك مثلـي لاتمـلُّ مــن الـهـوى
إنّــي ولــدت وذا الـهــوى يُـرديـنـي
بــي طِفـلـة وفطامُـهـا لـــم يكـتـمـل
أصواتـهـم مِـلـئُ الـمــدى تُسبـيـنـي
قـد أوغلـوا هجـري بـلا ذنـبٍ يُـرى
والآه تــهـــزأ والـعــنــا يـكـويــنــي
يـاروحـيَ الثّكـلـى رداكِ مــن الأنــا
إن كـنــتُ فــــي آآهٍ فــــلا تنـعـيـنـي
مثـلـي وحـيـدةُ عـالــم ٍوجمـوعـهـم
بـيــن الجـمـيـع جـمـاجـمٌ تحـنـيـنـي
فــي الــذات أسئـلـةٌ تـقـول تكلّـمـي
فــي داخـلـي شــأن ٌ يـقــول أبـيـنـي
فـي لَحْظِهِـم صمـتٌ يبيـح تسـاؤلـي
مــع صوتـهـم قـمـعٌ يـــردّ دعـيـنـي
عودي كمـا كنـتِ البريئـة واحلمـي
ولتستقـي روحــي ِعـسـى ترويـنـي
عـودي كـوردٍ فـي الـمـدى لاينثـنـي
والـريــح تـزفــرُ غـايُـهــا تثـنـيـنـي
ياشوق أصغي صوتهم في مسمعي
إن كــان مــن بــاق ٍ فــلا تجفـيـنـي
أشـلاء ذاتـي قــد تـداعـت فانحـنـي
كــي تـجـمـع الأشـــلاء أو تُفنـيـنـي