يريحني أن أكتب مايجول في نفسي ومايوجعها ..
أو أن أرسم لوحةً أبثّ بين ألوانها آلام حنيني وعميق اشتياقي ..
أعزف سمفونية تسترسل باسترسال ودادي ..
ولايقف بطريقي من تهفو عينه للعبث بالجماليات أو التنقيب عن ماوراء النصوص ..
جميل أن أشرح النص أو أن أعطي تصوّراً آخر للصورة لقارئي ولكن لايلزمني أن أسطّر له الأسباب أو المولدات الأساسية لما كتبته ليلمزني هو بنظرته المشكّكة المعيّبة ..
كوني امرأة لاحيلة لها سوى الكتابة ..
نعلم أنّ كتابة القصيدة تبدأ من حالة شعورية خاصة وأجواء مميّزة لايتقن صنعها إلاّ الشاعر المتمكّن من فكرته وأدواته
خاصةً القصيدة المليئة بالصور الّتي تتطلّب قدراً عالياً من الحساسية الفنية والأدبية
فحين نشرع في كتابة القصيدة فإننا نأخذ على عاتقنا مهمة إيصال الفكرة إلى القارئ والمتذوّق..
وبعض القصائد تجدها تحمل طابع الغموض فلا تستشفّ من أبياتها ماذا يريد الشاعر / ه
ولاتستطيع التكهّن بمدى معاناته وإلى أيّ إشارة ٍ تشير..
ولايشير هذا غالباً لعدم قدرة الشاعر /ه على إيصال الفكرة بل إلى ميله للبوح بطريقته والحفاظ على مالايريد البوح به
إلاّ أنّ بعض المتذوقين يصوّرون الأبيات على حسب معاناتهم هم ووجهة نظرهم ..
وهنا لانختلف ولكن ربما تضيع بعض التفاصيل بين ما يكتبه الشاعر ويقصده وبين ما يستشفّه القارئ ويوافق هواه
هنا أصل لتساؤلات:
- هل يجب علينا توضيح معنى كلّ بيت حتى لايقع في تأويلات ربما تسيئ للشاعره بالخصوص .؟
- أم نتركه يترنّح بين أفق القارئ وتأويلاته وبين أدبياته وحدود فكره ..!!؟
خصوصاً أنّ بعض الأبيات يحمل معنىً غير ظاهر
فنجد النص يحتوي على إسقاطات جميلة وغامضة لايفهمها الجميع
ويعلّقون حسب فهمهم فتتداعى الصورة الجمالية ..
أو تصل للتشكيك في المراد من البيت إلى مالايحمد.. ولا يليق ..
ويبقى المعنى في بطن الشاعر / هـ كما يقال
أو أن أرسم لوحةً أبثّ بين ألوانها آلام حنيني وعميق اشتياقي ..
أعزف سمفونية تسترسل باسترسال ودادي ..
ولايقف بطريقي من تهفو عينه للعبث بالجماليات أو التنقيب عن ماوراء النصوص ..
جميل أن أشرح النص أو أن أعطي تصوّراً آخر للصورة لقارئي ولكن لايلزمني أن أسطّر له الأسباب أو المولدات الأساسية لما كتبته ليلمزني هو بنظرته المشكّكة المعيّبة ..
كوني امرأة لاحيلة لها سوى الكتابة ..
نعلم أنّ كتابة القصيدة تبدأ من حالة شعورية خاصة وأجواء مميّزة لايتقن صنعها إلاّ الشاعر المتمكّن من فكرته وأدواته
خاصةً القصيدة المليئة بالصور الّتي تتطلّب قدراً عالياً من الحساسية الفنية والأدبية
فحين نشرع في كتابة القصيدة فإننا نأخذ على عاتقنا مهمة إيصال الفكرة إلى القارئ والمتذوّق..
وبعض القصائد تجدها تحمل طابع الغموض فلا تستشفّ من أبياتها ماذا يريد الشاعر / ه
ولاتستطيع التكهّن بمدى معاناته وإلى أيّ إشارة ٍ تشير..
ولايشير هذا غالباً لعدم قدرة الشاعر /ه على إيصال الفكرة بل إلى ميله للبوح بطريقته والحفاظ على مالايريد البوح به
إلاّ أنّ بعض المتذوقين يصوّرون الأبيات على حسب معاناتهم هم ووجهة نظرهم ..
وهنا لانختلف ولكن ربما تضيع بعض التفاصيل بين ما يكتبه الشاعر ويقصده وبين ما يستشفّه القارئ ويوافق هواه
هنا أصل لتساؤلات:
- هل يجب علينا توضيح معنى كلّ بيت حتى لايقع في تأويلات ربما تسيئ للشاعره بالخصوص .؟
- أم نتركه يترنّح بين أفق القارئ وتأويلاته وبين أدبياته وحدود فكره ..!!؟
خصوصاً أنّ بعض الأبيات يحمل معنىً غير ظاهر
فنجد النص يحتوي على إسقاطات جميلة وغامضة لايفهمها الجميع
ويعلّقون حسب فهمهم فتتداعى الصورة الجمالية ..
أو تصل للتشكيك في المراد من البيت إلى مالايحمد.. ولا يليق ..
ويبقى المعنى في بطن الشاعر / هـ كما يقال