عامٌ سعيدٌ ياوطن ..
وأنا أُلامِس باختيال
كفّ المُحال
كبصيص رحلَه
وبداخلي تِمثالُ فكرة
أحلامٍُ طِفلَه
بقصيدة ٍ حيرى تئنّ
عامٌ سعيدٌ ياوطن
في نحرها من ألف ليومَدينة ٍ مقصوفة ً
أحزانها مرصوفة ٌ
بشتات آمال ٍ تحنّ
كانت لنا بالأمس قِبلَه
تبدو بوجه ٍ كالح ٍ
مترنّح ٍ
من بين أهداب ٍ لِطَفلَه
ثكلى تنوح وتشتكي
كتف المآسي تتّكي
يأساً وقتْلَه
وطني أنادي في الصميم معاقلٌ
شوقاً وآمالا / حنيناً
قهراً سنيناً
ورماد شُعلَه
والجُرحُ سَيّاف ٌ جنا ..
في جوفنا..
قد سَلّ نصلَه
فِكرٌ بجعبة خاطري
ومحابري..
قَرح يجزّ جَذور شَتلَه
أجيالنا مقهورةٌ
موؤودة الأحلام والأنغام
أمجادها مبتورة
أرواحها للوأد سهلة
ياموطني لابُدّ مِن ..
عامٌ سعيدٌ ياوطن ..
ورُفات آمالي تعاتب نبْضَ قُبلَه
فالطّفل ماعَوّدتَهُ ..
يهوى الوطن
حتى ولو ذاق المحن
يحكي بِما أثريتَ نَهْلَه
إن شاب مَفقود الهَويّة..
ماتت حميّة
فكيف للتعديل ميلَه ؟
والكونُ بُستان ٌ يحنّ
يقوى إذا أرويته
آويتهُ..
يبقى إذا راعَيت نَخْلَه
وجَموعُ قومي يمرحون
يستمتعون ..
ويرفلون بِريحِ حَفلَه
عامٌ سعيدٌ ياوطن
وأنا أرى بالحُزن جبّاراً عتيّاً
والدمع من عينيه بدا عصيا
ولبؤسنا قد دقّ طَبله
ياموطني
لا لاتني
لابُدّ مِن أملٍ فعُد
سيكون للميزان عَدلَه
نحتاج قلبا يحتوي آمالَنا
أحلامنا .. أرواحنا
يشفي بنا آثار نزلَه
نحتاج روحاً هَمّها للدّين
والتبيين ..
إعْزازٌ وحَملَه
تعطي الوطن
بحَقيق ِ رفق
إحقاق حقّ..
ونبيّنا قَد حقَّ قولَه
فرجاؤنا في ديننا
قرآننا هو هدينا
حين المحن
فَأعِد لنا ياربّ شَملَه
وأنا أُلامِس باختيال
كفّ المُحال
كبصيص رحلَه
وبداخلي تِمثالُ فكرة
أحلامٍُ طِفلَه
بقصيدة ٍ حيرى تئنّ
عامٌ سعيدٌ ياوطن
في نحرها من ألف ليومَدينة ٍ مقصوفة ً
أحزانها مرصوفة ٌ
بشتات آمال ٍ تحنّ
كانت لنا بالأمس قِبلَه
تبدو بوجه ٍ كالح ٍ
مترنّح ٍ
من بين أهداب ٍ لِطَفلَه
ثكلى تنوح وتشتكي
كتف المآسي تتّكي
يأساً وقتْلَه
وطني أنادي في الصميم معاقلٌ
شوقاً وآمالا / حنيناً
قهراً سنيناً
ورماد شُعلَه
والجُرحُ سَيّاف ٌ جنا ..
في جوفنا..
قد سَلّ نصلَه
فِكرٌ بجعبة خاطري
ومحابري..
قَرح يجزّ جَذور شَتلَه
أجيالنا مقهورةٌ
موؤودة الأحلام والأنغام
أمجادها مبتورة
أرواحها للوأد سهلة
ياموطني لابُدّ مِن ..
عامٌ سعيدٌ ياوطن ..
ورُفات آمالي تعاتب نبْضَ قُبلَه
فالطّفل ماعَوّدتَهُ ..
يهوى الوطن
حتى ولو ذاق المحن
يحكي بِما أثريتَ نَهْلَه
إن شاب مَفقود الهَويّة..
ماتت حميّة
فكيف للتعديل ميلَه ؟
والكونُ بُستان ٌ يحنّ
يقوى إذا أرويته
آويتهُ..
يبقى إذا راعَيت نَخْلَه
وجَموعُ قومي يمرحون
يستمتعون ..
ويرفلون بِريحِ حَفلَه
عامٌ سعيدٌ ياوطن
وأنا أرى بالحُزن جبّاراً عتيّاً
والدمع من عينيه بدا عصيا
ولبؤسنا قد دقّ طَبله
ياموطني
لا لاتني
لابُدّ مِن أملٍ فعُد
سيكون للميزان عَدلَه
نحتاج قلبا يحتوي آمالَنا
أحلامنا .. أرواحنا
يشفي بنا آثار نزلَه
نحتاج روحاً هَمّها للدّين
والتبيين ..
إعْزازٌ وحَملَه
تعطي الوطن
بحَقيق ِ رفق
إحقاق حقّ..
ونبيّنا قَد حقَّ قولَه
فرجاؤنا في ديننا
قرآننا هو هدينا
حين المحن
فَأعِد لنا ياربّ شَملَه
..